كشفت مصادر فلسطينية رفيعة المستوى، أن حركة “حماس” قررت تجميد كل المفاوضات التي تجري مع الجانب الإسرائيلي، حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة تبادل الأسرى.

في انتهاك صارخ وفاضح، وصلت يد الغدر الصهيونية مرة جديدة إلى عمق الضاحية الجنوبية لبيروت. هذه المرة المستهدف هو القائد الجهادي السيد فؤاد شكر (السيد محسن) الذي نعاه حزب الله اليوم شهيدًا كبيرًا على طريق القدس، إضافة إلى استشهاد وجرح عدد من المدنيين اللبنانيين.

توقع خبير عسكري وإستراتيجي اردني معروف بان حزب الله اللبناني قد لا يستهدف مواقع في عمق الأراضي المحتلة بعد عملية القصف التي إستهدفت حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت .

اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية في طهران، يمكن النظر اليه من عدة زوايا وجوانب ويطرح عددا من الحقائق ويطرح لأهم أسباب هذا الحدث ويفرض التوجه سريعا لاقرار وتنفيذ خطوات تمناها وانتظرها طويلا الشعب الفلسطيني.

أثار اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران فجر الأربعاء 31 يوليو/تموز 2024، ردود فعل واسعة في الصحف الإسرائيلية والعبرية وسط توقعات بأن تؤدي عملية الاغتيال إلى مزيد من التصعيد في الشرق الأوسط وتعقيد مفاوضات صفقة التبادل بين تل أبيب وحماس.

نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، الأربعاء 31 يوليو/تموز 2024، عن محللين قولهم إن اغتيال إسماعيل هنية، زعيم المكتب السياسي لحركة حماس، من غير المرجح أن يؤدي إلى زعزعة استقرار الحركة على المدى البعيد، خاصة وأنها قد تعافت من اغتيالات سابقة طالت قادة سياسيين وعسكريين.

تناولت وسائل إعلام إسرائيلية، الثلاثاء 30 يوليو/تموز 2024، حالة الفوضى التي تسبب بها اليمين المتطرف باقتحام قاعدة "بيت ليد" احتجاجا على اعتقال جنود متهمين بارتكاب اعتداء جنسي بحق أسير فلسطيني من غزة.

احتلت إسرائيل هصبة الجولان أو مرتفعات الجولان السورية خلال حرب النكسة عام 1967، وفي عام 1981 صادق الكنيست على قانون مرتفعات الجولان، الذي قضى بدمج المنطقة في نظام المجالس المحلية الإسرائيلي، ما أدى فعلياً إلى ضمها.

عمت إسرائيل حالة نادرة من الفوضى وفقدان السيطرة الأمنية بعد اقتحام عشرات المتطرفين قاعدة "بيت ليد" العسكرية (وسط) في 29 يوليو/تموز 2024.

هل تصبح حادثة مجدل شمس هي الشرارة التي كان يحذر منها الكثيرون والتي قد تشعل حربًا بين حزب الله وإسرائيل وقد تؤدي إلى تدمير الأخيرة للبنان كما فعلت في حرب 2006، وهل حزب الله هو المسؤول فعلاً عن قصف القرية العربية السورية الدرزية كما تدعي إسرائيل ولماذا يفعل ذلك.