تجمع أوساط إعلامية وحقوقية دولية على أن الاستثمار السعودي في الرياضة يصب في خدمة تلميع ولي العهد محمد بن سلمان لسمعته الملطخة وتبييض انتهاكاته لحقوق الإنسان.
فضيحة فساد جديدة كشفتها وسائل إعلام أوروبية كبرى، خيمت على استقرار شركات الاستثمار في الإمارات وأدت إلى المزيد من زعزعة الثقة بها وفي وقت تتراجع الدولة بشكل مطرد في جذب الاستثمارات.
تتنافس كل من السعودية والإمارات وقطر على ضخ استثمارات في قطاعات باكستانية متنوعة، ويرجح خبراء أن دول مجلس التعاون الخليجي ستستفيد من تلك الاستثمارات أكثر من باكستان التي تعاني من مشاكل اقتصادية.