تصدرت دولة الإمارات قائمة دول القمع في منطقة الشرق الأوسط عبر استخدام قوانين الإرهاب بهدف خنق المعارضة بحسب تقرير سنوي أصدرته منظمة “منا” لحقوق الإنسان.

في 29 يونيو 2014، قدم مسلحو تنظيم داعش الإرهابي أبو بكر البغدادي زعيما وخليفة لهذه الجماعة وأعلنوا دولة الخلافة. تم القبض على البغدادي في الفلوجة في فبراير 2004، وفقا للجيش الأمريكي، ثم أمضى عشرة أشهر في معسكر بوكا، المعروف باسم "مدرسة القاعدة". ويصف جيمس سكايلار جيروند، ضابط الأمن السابق في معسكر بوكا، المعسكر بأنه "مساحة مناسبة للغاية لظهور التطرف".

دولة الإمارات أكدت في رسالة رسمية لإسرائيل دعمها في القضاء على “الإرهاب” الفلسطيني في إشارة إلى فصائل المقاومة الفلسطينية وذلك في ظل الحرب الدموية على قطاع غزة المستمرة منذ نحو شهرين.

أفادت مصادر مطلعة بأن الولايات المتحدة الأمريكية دعت دول الخليج العربية إلى المساعدة في قمع الزيادة المشتبه بها في جمع التبرعات لحركة حماس في أعقاب هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول.

لم تعد الولايات المتحدة الأمريكية تحتفي بذكرى هجمات 11 أيلول/ سبتمبر بحماسة شديدة، فبعد مرور أكثر من عقدين من الزمن تبدلت الاهتمامات والأولويات الأمريكية، وبرزت تحديات حقيقية أكثر خطورة وجدية في النظام العالمي؛ مع حلول الذكرى الـ22 للهجمات التي نفذها تنظيم القاعدة وأودت بحياة نحو 3 آلاف شخص وسوّت ما كان يعرف بمركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك بالأرض، وفي حقبة كانت الولايات المتحدة تعتبر

تتخذ السلطات السعودية من “الإنسان أولاً” شعارا استهلاكيا للتغطية على الانتهاكات كون أن الإنسانية تتنافى كلياً مع القمع والإرهاب بحسب ما تؤكد أوساط المعارضة السعودية.

تستخدم السلطات لسعودية أحكاما غامضة من قانون مكافحة الإرهاب لتجريم مجموعة واسعة من الأفعال السلمية التي لا علاقة لها بالإرهاب بحسب ما أكدت أوساط حقوقية دولية.

تمثل الأحكام المتتالية الصادرة عن المحكمة الجزائية المتخصصة في السعودية حدة وجود شوائب في نظام العدالة في المملكة، وفي قانون مكافحة الإرهاب على وجه الخصوص.

سلطنة عُمان أعلنت إدراج 11 شخصية وكياناً اقتصادياً من سوريا ونيجيريا وأفغانستان، على قائمتها المحلية للإرهاب.

الولايات المتحدة قدمت تقييمها لمكافحة " الإرهاب " في العالم، بالعام الجديد 2023.