كشفت وثيقة سرية، عن استراتيجية جديدة وضعها حلف شمال الأطلسي تهم منطقة الساحل وشمال أفريقيا والشرق الأوسط، وقالت إنه يضع عليها اللمسات الأخيرة ولقيت ترحيباً من دولتين عربيتين.

طرح رئيس وزراء إسرائيل السابق إيهود أولمرت رؤيته لمرحلة ما بعد الحرب في قطاع غزة، وشن هجوما عنيفا على الحكومة الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو واصفا وزراءها بأنهم "عصابة من البلطجية".

سلط السفير الأمريكي لدى البحرين في الفترة من 2007 إلى 2011، آدم إيريلي، الضوء على الاتفاقية الاستراتيجية الجديدة بين البلدين، واصفا إياها بأنها "مجرد البداية لمنطقة الخليج".

أصبحت التطورات في أوروبا الشرقية معقدة، بحيث لا يعرف أي من الطرفين ما الذي سيحدث بعد ذلك. على الرغم من أن الدعوات تتم على مستويات أمنية وعسكرية عالية لإدارة الأزمة، إلا أن الحقيقة هي أنه في كثير من الحالات يكون العمل خارج أيدي هؤلاء الأشخاص ونشهد مقاربات يمكن أن تخرج عن نطاق السيطرة وتستند إلى وجهات نظر تاريخية وادعاءات قديمة لإنتاج أحداث ستؤدي بالعالم إلى حرب شاملة.

كاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن يفسد قمة الناتو، بعد أن هاجم قادة الدول المتحفظين على طلبه هبسرعة انضمام بلاده للحلف، الأمر الذي قوبل بانتقادات غير مسبوقة من قبل أقوى حليفين له: الولايات المتحدة وبريطانيا، فهل ينذر خطأ زيلينسكي بأفول الدعم الغربي لأوكرانيا؟

ركز تحليل نشره موقع " مودرن دبلوماسي " للأكاديمية والخبيرة في الشؤون الصينية نادية حلمي على جهود الصين وكوريا الشمالية، ومعمها روسيا لمواجهة محاولات الولايات المتحدة، بالاشتراك مع اليابان وكوريا الجنوبية إنشاء "ناتو آسيوي" على غرار حلف الناتو.

أردوغان، الذي عاد إلى السلطة بدعم روسي لا يتزعزع وضغط موسكو على النظام السوري لتطبيع العلاقات معه، هو منافق ودجال بكل ما في الكلمة من معنى.

اجتمعت (مجموعة التخطيط النووي) السرية التابعة لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، الخميس، في الوقت الذي يمضي فيه الحلف العسكري قدما في خططه لإجراء مناورة نووية الأسبوع المقبل.

ما زال استئناف العلاقات التركية-الإسرائيلية يثير نقاشات في دولة الاحتلال، حول مستقبل هذه العلاقات، وسط تقديرات سائدة ترى أن أنقرة سعت لطي صفحة خلافاتها مع تل أبيب لمصالح انتخابية مؤقتة، وأن قرار الرئيس التركي في تطبيع العلاقات ليست بعيدة المدى، بل تكتيكية آنية، ودفع بعض أوساطها لرفع مستوى مطالبها من أنقرة.

يتواصل القلق الأمريكي من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وفق ما ذكره تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز"، رغم توسطه في اتفاق الحبوب، الموقع أخيرا في إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا بحضور أممي.