قال طالبو لجوء وضعتهم السلطات البريطانية على متن سفينة Bibby Stockholm المثيرة للجدل، التابعة لوزارة الداخلية، إنَّ الأوضاع على متن السفينة سيئة للغاية لدرجة أنها دفعت أحدهم إلى محاولة الانتحار.
مديرو الخدمات الاجتماعية للأطفال شنّوا هجوماً على مشروع قانون الهجرة البريطاني "غير القانوني"، محذرين من أنه قد يؤدي لفرار آلاف الأطفال من الرعاية "إلى أحضان" المهربين والمجرمين.
منذ طرحت الحكومة البريطانية استراتيجيتها المثيرة للجدل بشأن ترحيل المهاجرين وطالبي اللجوء إلى رواندا حتى يتم البت النهائي في أوضاعهم، تستمر المعاناة التي تستعصي على الوصف، فأين يختفي الأطفال والمراهقين؟ وكيف؟