الداعية الإسلامي الكويتي، طارق السويدان قال، إن "الخيانات العربية" هي سبب ضياع فلسطين وخذلان غزة، وذلك بالتزامن مع العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع.
الإمارات التي لم تتخل عن تطبيع علاقاتها مع الاحتلال الإسرائيلي رغم جرائمه المروعة في غزة واصلت تبني رواياته واستماتت لتشويه انتصار المقاومة ووصمها بالإرهاب.
نقل إعلام عبري عن أقارب أسرى إسرائيليين أطلقتهم حركة "حماس"، قولهم إنهم لم يتعرضوا "للتعذيب أو سوء المعاملة" أثناء وجودهم لدى فصائل المقاومة في قطاع غزة.
صحيفة "واشنطن بوست" كشفت عن وجود آلاف من الأمريكيين-الإسرائيليين (مزدوجي الجنسية) يقاتلون في صفوف جيش الاحتلال خلال العدوان الذي يشنه على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول.
القناة 12 العبرية نشرت تقريرًا التقت فيه مع مجندات إسرائيليات، تحدثن عن وصول أوامر بضرب بيوت المدنيين الإسرائيليين يوم عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة في السابع من تشرين الأول / أكتوبر الماضي.
الكثير من التحليلات العربية والغربية وحتى الإسرائيلية أجمعت على أن صفقة تبادل الأسرى، بمثابة انتصار للمقاومة وانتكاسة وتقويض لأهداف إسرائيل المعلنة بشأن الحرب على غزة، وتعكس فشلاً ذريعاً من نتنياهو في تحرير الأسرى بقوة السلاح.