يبدو أن كلمات الكاتب والصحفي السعودي الراحل جمال خاشقجي، الذي اغتاله ابن سلمان داخل قنصلية المملكة بتركيا عام 2018 وقطع جثته بالمنشار، ستبقى حاضرة ومعبرة بكل الأوقات، وستظل تمثل أزمة كبيرة وكابوسا لنظام ولي العهد القمعي الطامح للتطبيع مع إسرائیل لترسيخ حكمه الذي انتزعه بانقلاب على نظام البيعة وقوانين الحكم داخل أسرة آل سعود.
12-01-2024, 21:57