جاء تصعيد إسرائيل الأخير للعنف ضد إيران ليمثل أحد أكبر التحديات التي واجهتها إدارة بايدن حتى الآن، وذلك فيما يتعلق بمحاولتها إبعاد الولايات المتحدة عن حرب جديدة في الشرق الأوسط. إذ يُعد القصف الإسرائيلي للمجمع الدبلوماسي الإيراني في دمشق تصعيداً واضحاً، وفضلاً عن كونه عملاً عدوانياً داخل الأراضي السورية، كجميع الضربات الجوية الإسرائيلية السابقة، يُعتبر ضرب مجمع السفارة بمثابة هجوم مباشرٍ على
7-04-2024, 22:03