أفاد موقع ذا إنترسبت الأمريكي، الأربعاء 8 مايو/أيار 2024، بأن الطلاب الذين تم اعتقالهم خلال حملة الشرطة لمواجهة الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في جامعات مدينة نيويورك الأسبوع الماضي قد حُرموا من الماء والطعام لمدة 16 ساعة، وفقاً لاثنين من أعضاء هيئة التدريس في كلية بارنارد بجامعة كولومبيا.

كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، عن أهداف جيش الاحتلال من عملية اقتحام معبر رفح الواقع على الحدود بين قطاع غزة ومصر.

تناولت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية قصة التخبط في البناء والتكلفة التي ستصل إلى ترليوني دولار في مدينة نيوم التي روج لها ولي العهد محمد بن سلمان في إطار رؤية 2030.

أفادت صحيفة " نيويورك تايمز " إن غضب الشباب الأمريكيين بشأن الحرب الإسرائيلية على غزة هيمن على الحوار السياسي لأسابيع ولكن غزة ليست المشكلة الوحيدة للشباب مع بايدن.

"طلاب الجامعات الغربية الرافضون للحرب على غزة معادون للسامية"، بحسب السياسيين والإعلام في الولايات المتحدة والغرب عموماً، فما قصة هذا "الابتزاز" الذي توظفه إسرائيل منذ نشأتها؟ قبل أقل من 8 عقود؟

واجهت السلطات الأمنية في عدد من المدن والعواصم الأوروبية مظاهرات الطلاب تضامناً مع الشعب الفلسطيني وتنديداً بجرائم الاحتلال في غزة والقمع، وعمدت إلى تفريق العديد من التجمعات بالقوة، في الوقت الذي تتسع فيه رقعة الاحتجاجات لتصل إلى العديد من الجامعات الجديدة.

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن رجل أعمال إسرائيلياً قد قتل في مصر على يد مسلحين مصريين في منطقة سموحة بمدينة الإسكندرية المصرية.

قد تبدو النظرة إلى مستقبل المنطقة في اليوم التالي للحرب على غزة سابقة لأوانها، وخصوصاً في ظل عدم وضوح الرؤية، واحتمال تمدّد العمليات القتالية، سواء على مستوى الجغرافيا أو الفترة الزمنية إلى أوسع مما هي عليه اليوم، إذ إن احتمالات توقف الحرب بصورة مستدامة في المدى المنظور تبدو غير واقعية.

منذ بداية الحرب في غزة وما تبعها من تحولات أمنية على صعيد المنطقة، سعت “السعودية” للنأي بنفسها ظاهرياً عن أي مواجهة مباشرة، خاصة بما يتعلق بالمواجهة التي اندلعت في البحر الأحمر. لعلّ الدافع الأساسي لذلك كان خوفها على أن يمسّ ذلك بمصالحها الاقتصادية ويقضي على ما تبقّى لها من حظوظ في استقطاب الاستثمارات الأجنبية والسيّاح الأجانب.