شهدت الأيام الماضية فضيحة كبرى لنظام محمد بن سلمان بعد اعتقال مواطن وهو يتلو القرآن الكريم في مكان عام، بتهمة “مخالفة الذوق العام”.

السلطات السعودية صعدت إصدار أحكاما انتقامية بحق نشطاء الرأي وسط تنديد حقوقي واسع النطاق لسياسة تكريس القمع وحظر حرية الرأي والتعبير في المملكة.

منظمات حقوقية نددت بشدة بجريمة الاعتداء على نزلاء دار أيتام خميس مشيط وما تضمنه ذلك من نشر فيديوهات صادمة لضرب وسحل قوات الأمن السعودي لليتيمات في منطقة عسير.

توثيق حقوقي كشف عن انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان في السعودية خلال آب/أغسطس الماضي منها الحرمان والاعتقال والتنكيل المتعمد والأحكام القاسية ونقض أحكام الإفراج.

ذكرت وسائل إعلام غربية، أن المخابرات الكندية والأمريكية قد تورطت في تهريب أطفال من الدول الغربية إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم الدولة "داعش".

يمكن اختصار حقوق المرأة في الإمارات بأنها عبارة عن واقع مأساوي تفضحه الانتهاكات في ظل التمييز الممنهج ضد النساء والانتهاكات الجسيمة ضد ناشطات الرأي.

محكمة الاستئناف الجزائية في الرياض المتخصصة في جرائم الإرهاب بالمملكة قضت، بسجن امرأة سعودية أخرى عقودًا؛ بتهمة استخدامها وسائل التواصل في “زعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية والإخلال بتماسك المجتمع ونظامه العام”.

سادت السعودية موجة غضب واسعة في الساعات الأخيرة بعد نشر فيديوهات صادمة لضرب وسحل قوات الأمن السعودي ليتيمات دار أيتام خميس مشيط في منطقة عسير.

المعارض السعودي وعضو حزب التجمع الوطني، عبدالله الجريوي فجر ، قنبلة من العيار الثقيل من خلال نشره فيديوهات مسرّبة، توثّق اقتحام قوات الأمن السعودي لدار أيتام خاصة بالفتيات، في منطقة خميس مشيط، وضرْبَهن وسحلهن لقيامهن بالإضراب؛ احتجاجا على رفض إدارة الدار منحهن بعض الحقوق التي طالبن بها.

المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان انتقدت استمرار استخدام جريمة الإخفاء القسري من قبل سلطات المملكة العربية.