تتحدى رؤية شعبية للإصلاح في السعودية أطلقها معارضون سعوديون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان للشعب السعودي، نهج الاستبداد الذي يكرسه ولي العهد محمد بن سلمان.
طالبت منظمتا العفو الدولية (أمنستي) و"هيومن رايتس ووتش"، السلطات السعودية بتمكين منظمات المجتمع المدني، والناشطين، والمعارضين في المملكة من صياغة رؤيتهم وأجندتهم لمستقبل تُحترم فيه حقوق الإنسان في بلدهم بدون خوف من عمليات الانتقام.