تناولت صحيفة عبرية في مقال لها السيرة الذاتية لرئيس الإمارات محمد بن زايد ودوره في تعزيز العلاقات بين أبوظبي وتل أبيب من تطبيع العلاقات إلى توقيع عشرات الاتفاقيات المشتركة وكتبت أنه يتبع سياسة صارمة للغاية ضد الإسلاميين .

شاركت سفيرة السعودية لدی الولايات المتحدة قمة بواشنطن حضره عددا من المسؤولين الإسرائيليين. ويبدو أن هذا الحدث، الذي رحبت به وسائل الإعلام العبرية، يعد خطوة في عملية تطبيع العلاقات بين الرياض وتل أبيب .

تشهد السياسة السعودية في الآونة الأخيرة تذبذباً واضحاً تجاه التصعيد الإسرائيلي في غزة بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهو تصعيد وصل حدّ التهديد باحتلال محور فيلادلفيا، هذا التذبذب في الموقف السعودي يأتي على خلفية سعي المملكة لتحقيق توازن دقيق بين مصالحها الإقليمية والدولية وبين الضغوط التي تواجهها من الداخل والخارج.

كشفت وسائل إعلام عبرية أنه يجري النظر في إمكانية بيع الغاز للسعودية إذا تم توقيع اتفاق تطبيع علني بين الدولتين، وفقًا لما أكده وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين.

كشفت صحيفة بوليتيكو واسعة الانتشار دوليا مؤخرا عن مخاوف ولي العهد محمد بن سلمان من الاغتيال بسبب خطواته الحثيثة للتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.

أكدت صحيفة بوليتيكو الأميركية أن ولي العهد محمد بن سلمان يريد التطبيع العلني مع إسرائيل رغم خشيته من غضب السعوديين حد التعبير عن مخاوفه من تعرضه للاغتيال.

بدت التغييرات التي أوردها محمد بن سلمان على مختلف الضوابط التي كانت تحدد سابقاً شكل “النظام السعودي”، وكأنها الدرجة الأولى في سلّم “السعودية الجديدة”. وهو التغيير الذي عبّر بمدة قياسيّة عن مدى هشاشة النظام السعودي وتفكّك مؤساساته وانعدام توزيع السلطات فيه بل انحصارها بمزاجية “الملوك” و”أولياء العهد”. أهم ما صعد خلال التغيير الذي أُرسيَ بالقوة على المجتمع “السعودي” بالدرجة الأولى كان إطاحة صورة

يضع الرئيس الأمريكي جو بايدن إنجاز إعلان إشهار التطبيع السعودي الإسرائيلي رسميا أولوية لما تبقي من ولايته ويرى أن ذلك قد يساعد في إنهاء الحرب الإسرائيلية المستمرة في قطاع غزة.

قال السفير الأميركي في کیان الاحتلال الإسرائيلي ديفيد فريدمان بُعيد اتفاقيات أبراهام في عهد دونالد ترامب “عندما تهدأ الأمور، في غضون أشهر أو عام، سوف ينتهي الصراع الإسرائيلي العربي” في الشرق الأوسط، لكن أثبت “طوفان الأقصى” بطلان هذه الادعاءات جملة وتفصلا. فعلى العكس من ذلك ساهمت اتفاقيات أبراهام وأي تطبيع مرتقب مع السعودية، باستبعاد إيجاد حل دائم لـ”الصراع العربي- الإسرائيلي” وفقا لتقدير مركز

كشف تقرير صادر عن مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي حول حجم التجارة الخارجية لدولة الاحتلال خلال النصف الأول من هذا العام، عن مضاعفة خمس دول عربية (الإمارات – مصر – الأردن – المغرب – البحرين) حجم تجارتها مع تل أبيب، استيرادًا وتصديرًا، منذ بداية لحرب على غزة، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.