لعلّ الحديث بإيجابية عن نموّ قطاع الأمن السيبراني في بلد ما، يكون؛ حينما تكون أسهم هذا الأخير مسلّطة للخارج حرصاً على أمن من هم في الداخل. وأما في حالة "ممالك" القمع فإن أي الحديث في هذا المجال ينقلب سلبيا في ظل تصاعد استخدام الحكومات لهذه التقنيات بما يخدم إتحكام قبضتها على الداخل أولاً ورفع حدة الكبت والترهيب الممارسة ضد شعوبها.
27-03-2024, 21:59