طالبت 17 منظمة حقوقية بوقف اضطهاد الحكومة السعودية لنشطاء الرأي والمدافعين عن حقوق الإنسان والإفراج عن المعتقلين منهم وإنهاء نهج الإخفاء القسري بحقهم.

9 منظمات غير حكومية أدانت الهجوم المستمر على حرية التعبير والفكر والمعتقد في السعودية وأحدث ذلك اعتقال أفراد من جماهير نادي الصفا لكرة القدم في المملكة ومحاكمتهم بموجب نظام مكافحة الجرائم المعلوماتيّة على خلفيّة هتافاتهم في مباراة حديثة، والتي اعتبرتها السلطات “طائفيّة”.

طالب ائتلاف مكون من 17 منظمة حقوقية بالتصدي للقمع السعودي العابر للقارات بما في ذلك طلبات ترحيل معارضين ونشطاء رأي إلى المملكة خشية على حياتهم.

قامت منظمة قسط لحقوق الإنسان بالاشتراك مع منظمة Global Citizen بإطلاق عريضة احتجاجية إلى (الوفد السعودي في جنيف والسلطات السعودية في الرياض) خلال الفترة الماضية، أعربَتا عبرها عن قلقهما بشأن حالة حقوق الإنسان في السعودية وحثت الجهات مورد النظر؛ على قبول التوصيات الصادرة عن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

سبع منظمات حقوقية طالبت بوضع حد لقمع النشاط على الإنترنت والمعارضة السلمية في السعودية في ظل النهج الحكومي القائم على القمع والاستبداد.

قدمت منظمات حقوقية ثلاث إفادات إلى مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، توثق تدهور حالة حقوق الإنسان في السعودية منذ الاستعراض الدوري الشامل الأخير لعام 2018.