وتظهر الرواية أن ماسك تفاوض على صفقة "تويتر" خلال عطلة نهاية الأسبوع في 23 و24 أبريل دون إجراء أي فحص فني نافٍ للجهالة.
منذ توقيع الصفقة في 25 أبريل، شكك ماسك في دقة الإفصاحات العامة لشركة "تويتر" عن حسابات البريد الوهمي التي تمثل أقل من 5% من قاعدة مستخدميها، قائلاً إنها يجب أن تكون 20% على الأقل. وهذا على الرغم من إعلان "تويتر" في إفصاحاتها أن الأرقام قد تكون أعلى من تقديراتها.
توقع باحثون مستقلون أن 9 إلى 15% من ملايين الملفات الشخصية على "تويتر" ما هي إلا حسابات مزيفة.
قال ماسك على "تويتر" يوم الثلاثاء إن الرئيس التنفيذي باراغ أغراوال رفض تقديم دليل على تقدير شركته وأن الصفقة لا يمكن أن تمضي قدماً إلى أن يفعل ذلك.
قالت "تويتر": "لم يطلب السيد ماسك الدخول في اتفاق سري أو طلب من تويتر أي معلومات غير معلنة تتعلق بالشركة".
المصدر: الشرق