وقالت الحركة في بيانها، إنها أطلقت سراح "محتجزتين أميركيتين (أم وابنتها) "لدواع إنسانية".
وأكدت أن هذه الخطوة جاءت "استجابة لجهود قطرية... ولنثبت للشعب الأمريكي والعالم أن ادعاءات (الرئيس الأمريكي جو) بايدن وإدارته الفاشية كاذبة ولا أساس لها من الصحة".
وتحتجز حركة "حماس"، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، عشرات الرهائن، العديد منهم مزدوجو الجنسية وأجانب، بعد أن اجتاح مقاتلوها مستوطنات وقواعد عسكرية في جنوب إسرائيل.
وبعد أسبوع من حالة عدم اليقين، أعلن الجيش الإسرائيلي أن "عدد المحتجزين بلغ نحو 200 رهينة" في غزة، بينما تقول حماس إن لديها "ما بين 200 و250 أسيرا".
وفي ظل شح المعطيات بشأن الموضوع والغموض الذي يلفه، يسعى عدد من الأطراف الدولية إلى التوصل لاتفاق يمكن من إطلاق سراح المحتجزين، الذين لا يعرف بدقة مكان تواجدهم.