في السنوات الأخيرة، شهدت السعودية ارتفاعاً غير مسبوق في عدد الإعدامات، مما أثار قلقاً كبيراً على الصعيدين المحلي والدولي، فمنذ وصول ولي العهد محمد بن سلمان إلى السلطة، تصاعدت وتيرة العقوبات القصوى، مما دفع العديد من المنظمات الحقوقية الدولية للتنديد بهذه السياسات القمعية والدعوة إلى وقف تنفيذ عقوبة الإعدام، وخاصةً ضد المعارضين السياسيين وأصحاب الرأي.

أدت الأمطار الغزيرة في منطقة جيزان إلى جريان السيول وفيضان الأودية، مما تسبب في تغيير مسار وادي تعشر الجارف، ليغمر عدداً من القرى في محافظة صامطة ويحاصر السكان في منازلهم.

أنهى سوق الأسهم السعودية "تداول" جلسة يوم الإربعاء، بتراجع ملحوظ للجلسة الثانية على التوالي، حيث أغلق المؤشر العام للسوق "تاسي" منخفضاً بمقدار 78.98 نقطة، ليصل إلى مستوى 12,182.2 نقطة.

في إطار نهج القمع الاستبداد الحاكم في السعودية نجد أن القضاء يعمد إلى تلفيق تهما ويحكم تعسفيا فيما وزارة الداخلية تزيف الحقائق وتروج الأكاذيب للتغطية على الظلم الحاصل في البلاد.

تعيش السعودية أزمة سكنية متفاقمة أثارت استياءً شعبياً واسعاً، إذ يجد المواطنون أنفسهم عاجزين عن شراء منازل تتناسب مع إمكانياتهم المادية، رغم كل ما يُطلق من وعود حكومية متكررة لحل هذه الأزمة.

شهدت فترة ولاية الرئيس الأمريكي جو بايدن التي توشك على الانتهاء في البيت الأبيض، تحولات عميقة في تعامله مع ولي العهد محمد بن سلمان من المنبوذ إلى النصير.

لطالما كانت رؤية 2030، التي أطلقها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، محط أنظار وسائل الإعلام والمراقبين، هذه الرؤية الطموحة التي هدفت إلى إحداث ثورة في الاقتصاد السعودي، سرعان ما تحولت إلى مادة دسمة للصحف بسبب التعثرات التي واجهتها، وصولاً إلى الدخول في مرحلة التقشف في الاستثمارات.

لقي 5 أفراد من أسرة واحدة مصرعهم جراء السيول العارمة التي اجتاحت مركز سعيدة الصوالحة شمال غرب محافظة عسير في المملكة العربية السعودية، بينما نجا فرد واحد فقط من تلك الأسرة.

أثارت قناة "العربية" عاصفة من الجدل بعد استضافتها للناطق السابق باسم حكومة الاحتلال الإسرائيلي، آيلون ليفي، في برنامج حواري حديث.

أكدت المنظمة "الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان" أن عام 2024 شهد معدلات إعدام غير مسبوقة في السعودية، مما يجعله العام الأكثر دموية في المملكة منذ 20 عاماً.