تستخدم السلطات لسعودية أحكاما غامضة من قانون مكافحة الإرهاب لتجريم مجموعة واسعة من الأفعال السلمية التي لا علاقة لها بالإرهاب بحسب ما أكدت أوساط حقوقية دولية.
ولي العهد محمد بن سلمان يتخذ من الترويج إلى تبني الانفتاح الديني والتسامح وسيلة لتكريس القمع وهو لم يدعم نهج “الإسلام المعتدل” إلا لأنه يخدم في جزء كبير منه سياساته الديكتاتورية.
حملة “ ساند معتقلي الإمارات ” الحقوقية كشفت عن وجود عشرات السجون السرية في الإمارات يديرها جهاز أمن الدولة بغرض تكريس حالة القمع في الدولة ومنع أي معارضة سلمية.