"حماس" دعت، إلى إدراج إسرائيل في "قائمة العار"، التي تضمّ المنظمات والدول المنتهكة لحقوق الأطفال في مناطق النزاع، لتسبّبها بمقتل أكثر من 5500 طفل منذ اندلاع حربها على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك تزامناً مع اليوم العالمي للطفولة.

فيما يتكتم الجيش الإسرائيلي منذ بداية الحرب على غزة ، على الأعداد الحقيقية لقتلى ومصابي الجيش، تكشف معلومات من المصادر المفتوحة جانباً من الخسائر التي لم يُعلن عنها رسمياً، إذ بيانات منظمة تعمل بإسرائيل تؤكد أنها تعاملت مع مئات الإصابات لجنود بالجيش، متوقعة أن يتضاعف الرقم خلال الأشهر المقبلة.

مدير عام مستشفيات غزة، محمد زقوت قال، إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم بعملية إعدام مباشر للجرحى والمرضى في المستشفيات" في قطاع غزة.

الوقائع والأحدث تبرز، أن النظام السعودي يسيس حملات المقاطعة خدمة لمصالحه وهو ما أكدت التطورات في خضم حرب إسرائيل الدموية على الفلسطينين في قطاع غزة.

دولة الإمارات أكدت في رسالة رسمية لإسرائيل دعمها في القضاء على “الإرهاب” الفلسطيني في إشارة إلى فصائل المقاومة الفلسطينية وذلك في ظل الحرب الدموية على قطاع غزة المستمرة منذ نحو شهرين.

بيانات ملاحية كشفت عن رحلة طائرة شحن عسكرية أقلعت من الإمارات إلى إسرائيل في خضم الحرب التي يشنها الكيان على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

منذ بداية الحرب على غزة لم تتأثر التجارة البحرية الإسرائيلية بشكل مباشر، لكن مساء يوم الأحد في 19 تشرين الثاني/نوفمبر كان نقطة تحوّل في مصير الاقتصاد الإسرائيلي من جهة البحر، حيث أعلنت القوات المسلحة اليمنية الاستيلاء على سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر واقتيادها إلى السواحل اليمنية.

يكشف الصحافي الأميركي ماكس بلومنتال، كيف قصف جيش الإسرائيلي مستوطنة "كيبوتس بئيري" بالمدفعية وكيف هاجم مهرجان "نوفا" بطائرات الأباتشي في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

يقول الكاتب الأميركي ديف ليندورف، إنّ الوقت المتاح لإسرائيل لتحقيق هدفه في القضاء على "حماس" بدأ ينفد، مؤكداً فشل إسرائيل في تحقيق أي نصر في اقتحامه لمجمع الشفاء الطبي.

عندما فرّ المستوطنون من شمال إسرائيل على وقع صواريخ المقاومة اللبنانية كانت وجهتهم إلى الجنوب أي إلى ميناء "إيلات" لقضاء وقت آمن في فنادقها وملاهيها، ولكن هنا كانت صواريخ "اليمنية" بانتظارهم.